أحبــك أنت فلا تسألنـى عـن سبب فليــس للحــب من سبب ولا للقلــب من سلطــان دعنــى أنظــر الـى عينــك أتلمــس يديــك فأنــا بيـن يديــك لا تهمنــى الدنيــا وحــدك أنت مـا يهمنــى
أحبــك ... فلا تسألنــى متـى كــان فلست خبيــرة فـى الأزمــان أحبــك ... ولا تسألنــى أين فلست من الــذين يهتمــون بالمكــان